أهلاوسهلا بكم في منتديات ولاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهلاوسهلا بكم في منتديات ولاء


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو يوسف
زائر




يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Empty
مُساهمةموضوع: يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية   يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Icon_minitimeالأحد يوليو 27, 2008 5:38 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله معز الإسلام بنصره ومذل الشرك بقهره ومصرف الأمور بأمره ومستدرج الكافرين بمكره، الذي قدر الأيام دولا بعدله وجعل العاقبة للمتقين بفضله.
والصلاة والسلام على من أعلى الله منار الإسلام بسيفه.
أما بعد :


انطلق الاسلام من أرض تسودها ألوان الصراع القبلي والعنصري والطبقي ، وما أن انتصرت كلمة الإسلام حتى خلق مجتمعاً رافضاً لكل تمييز عنصري (الأسود والأبيض) أو طبقي (السيد والعبد) أو قبلي (قريش وغيرها) وساد الإخاء بين أفراده ،ومن أول مصاديقه المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار وزال الصراع الدامي بين القبائل العربية، وانتهى عهد الرق والاستغلال الجاهلي وقطعت أيادي المتسلطين في ذلك المجتمع وبقيت التجربة الإسلامية ، وبقيت كلمة الإسلام ، وجماعة المسلمين ، حتى ابتليت الأمة بالفرقة ،ففرق أعدائها بين أبنائها، وجعلوهم دولا وأوطانا ،بل وجعلوهم دويلات داخل دول، بعد أن كانوا بلدا واحدا ووطنا واحدا .وتفرقت الأمة إلى فرق وشيع . وتفرق أهل السنة إلى منظمات وجماعات ، وهذا دأب الشيطان يحاول التفرقة بين المتقين المؤمنين لتضعف شوكتهم وتقل عزيمتهم ، وتقل قوتهم فتضيع دعوتهم، وبذلك ينتصر عدوهم .


" فرق تسد " شعار قديم حديث يتخذه أعداء الدين سبيلا ووسيلة ونهجا في محاربة الاسلام ، للسيطرة عليهم والحيلولة دون نهوض الاسلام والمسلمين ، لعلمهم بأن المسلمين إن اتحدوا ملكوا العالم بأسره ، ولقد حذر ربنا جل وعلى من الفرقة والتشتت والاختلاف لما فيه من الهلكة والضياع فقال جل من قائل(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم ءايته لعلكم تهتدون ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون)آل عمران الآية :103 ثم تهدد بالوعيد من فارق جماعة المسلمين، فقال: (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم)آل عمران الآية :104
هذه الآية فيها تحذير، تحذير من الفرقة والاختلاف، وتهديد بالوعيد قال -سبحانه وتعالى-: وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وهم أهل الكتاب، أهل الكتاب من اليهود والنصارى، واختلفوا وتفرقوا في دينهم، لا عن جهل، ولكن بعد العلم قال -سبحانه-: وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وقال -سبحانه-: وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ .
هذه مصيبة كونهم يتفرقون بعد العلم، وبعد البينة، وبعد البصيرة -والعياذ بالله-، يدل على أنهم غاوون، وأنهم انحرفوا عن بصيرة، والله تعالى نهانا أن نتشبه بأهل الكتاب، فيصيبنا ما أصابهم، قال: وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَات - وهم أهل الكتاب اليهود والنصارى- وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ المعنى أنكم إذا تفرقتم واختلفتم في كتابكم، حل بكم ما حل بهم من العذاب الأليم، ولا حول ولا قوة إلا بالله؛ لأنه ليس بين الناس نسب ولا عهد، من أطاع الله فهو السعيد، ومن عصى الله فهو الشقي ، والاجتماع يكون على كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، واعتقاد ما يعتقده السلف الصالح.
فعلام الفرقة ، وعلام التشتت ، وعلام الاختلاف ، ما دام الطريق واضح ، جليٌ ، لا يحتاج إلى من يُبيِنُ معالمه ، فالشمس لا تغطى بغربال ، وقد آلمني كما آلم كل قلب مؤمن موحد آمن بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا ، ما يحصل في فلسطين ، وبالأخص في غزة هاشم ، من تفرق إخواننا حاملي منهج أهل السنة والجماعة ، أبناء السلفية الجهادية ، الذين لا يشك شاك في أنهم قد نفروا لله عز وجل بكل صدق واخلاص ، بعدما انكشف زيف الجماعات التي اتخذت الاسلام شعارا لها ، لكن لم يجدوا من يوحد صفهم ويجمع كلمتهم ، مما يلقي على عاتقنا كمسلمين أن نقوم بدورنا ، لرأب الصدع ، وتوحيد الكلمة تحت كلمة التوحيد .
لا شك أن الاختلاف سنة من سنن الكون ، وكما قال القائل: رضا الناس.. غاية لا تُدرك، وقد قال الشافعي ( رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب ) فمن الصعب أن تجتمع العقول على مسألة معينة ، يقول الشاعر:



ضحكت فقالوا: ألا تحتشم؟! بكيت فقالوا: ألا تبتسم؟!


بَسَمْتُ فقالوا: يُرَائِي بها عَبَسْتُ فقالوا: بدا ما كتم


صَمَتُّ فقالوا: كَلِيلَ اللسان نطقت فقالوا: كثير الكلم


حَلُمْتُ فقالوا: صنيع الجبان ولو كان مُقتدِرًا لانتقم


بَسِلْتُ فقالوا: لِطَيشٍ به وما كان مجترئًا لو حكم


يقولون شَذَّ إذا قلت لا وَإِمَّعَةٌ حِينَ وافَقْتَهُمْ


فأيقنتُ أنّيَ مهما أُرِِدْ رِضَا الناس لا بُدَّ مِنْ أنْ أُذَمْ



لكن حال المسلمين غير ذلك ، فعند حصول التنازع والاختلاف في مسألة ما ، يتم التحاكم لكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، يقول الله تعالى ( وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله) الشورى: 10، ويقول أيضا Sad فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) النساء: 59،ويقول أيضا ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لست منهم في شيء) الأنعام: 159.
لا شك أن الأمر صعب ، وجد خطير ، وليس بالأمر البسيط ، إنشاء الجماعة الاسلامية ، خصوصا إذا كانت على النهج الصافي ،إذ أن التربة التي سوف يُزرع عليها هذا الزرع ،ليست خصبة ، لا سيما وأن العالم بأسره يُسعر نار الحرب تجاه الموحدين ، والمتابع لحال غزة ، لا يخفى عليه ما يقوم به علماء غزة من تضليل وتشويه وتمييع وتحذير من فكر القاعدة ، وكان آخرها ما ذكره الدكتور يونس الأسطل ، في جريدة فلسطين وغيرها ، والاعتقالات التي تشنها الحكومة الاسلامية الرشيدة لحملة الفكر الصافي خير دليل، فالإسلام يحارب الاسلام ، أو إن صح التعبير من يدعي الإسلام يحارب الإسلام ، وبهذا يتبين للقاصي والداني أن طائفة القاعدة هي الطائفة المنصورة ، كيف لا وقد روي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة وفي رواية: قيل: فمن الناجية؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي رواه جماعة من الأئمة .
فالنبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن فرقة واحدة هي من أهل الجنة ، وليس أكثر ، ولقد اتضحت هذه الجماعة وضوح الشمس في كبد السماء ، ولست أبالغ إذا قلت أن هذه الجماعة هي القاعدة .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (فعليكم بالجماعة فإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية)(رواه أبو داود والنسائي وحسنه الألباني) لذلك يا إخواننا حاملي فكر السلفية الجهادية في فلسطين ، شمروا عن سواعدكم ، لرص الصفوف ووحدة الكلمة ، فلقد طال انتظارنا وانتظار شيخنا أسامة لكم لتعلنوها مدوية في عنان السماء ، دولة فلسطين الإسلامية تبايع الشيخ الهمام والفارس الضرغام أبي عبد الله أسامة بن لادن ، فوالله يا إخواننا لئن ندخل السرور على شيخنا أسامة أحب إلينا من الدنيا وما فيها ، فهلا أعلنتموها ؟؟؟؟؟؟
لا شك أن أمراض القلوب تحول بين وحدة الصف لا سيما حب الإمارة أو الجاه ، أو لحسد أولغل ، وذلك بدعوى وجود أخطاء ، فيقيم أحدهم جماعة جديدة ، أو مجموعة أخرى ، يكون هو أميرها ، وهو لا يشعر ، فالحذر الحذر ،فإن العلاج هو الاعتصام بحبل الله المتين وسنة النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال (( فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها وعضٌّوا عليها بالنواجذ )). [أخرجه أحمد (4/127-128) وهو صحيح ]
هذا الحزب حزب واحد قد فُرغ من إنشائه على يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيجب على كل مسلم ينشد الحق، ويسعى في فكاك نفسه من عذاب الله أن يلزم غَرزَ هذا الحزب وينأى بنفسه عن شق عصاه وإنشاء حزبِ شقاقٍ داخل هذا الحزب الواحد .
وكان هذا الحزب متمثلاً في جيل الصحابة رضي الله عنهم والتابعين لهم بإحسان، وكانوا ينابذون بشدة ويناصبون أشدَّ العداء كلَّ من يفتُّ في عضد هذه الجماعة ، وهذا أيضا ديدن قادتنا الشيخ المجاهد أسامة بن لادن وأيمن الظواهري وأبو يحيى الليبي وأبو عمر البغدادي ، والاستشهادي القائد الذي علمنا درسا في التواضع والتفاني، القائد الذي يعيش بنفسية الجندي الشهيد _ نحسبه كذلك _ أبو الحسن الصعيدي المصري ، حيث قال في وصيته كلمة مؤثرة ، آثرت أن أذكرها كما هي قال : " وإلى إخواننا المجاهدين في سبيل الله عامة (لا شك أن هذا النداء يشمل مجاهدي فلسطين)، وإلى من جاهدت معهم خاصة ، والمقربين إلى ومن عاشرتهم وسكنت معهم ، وكنت معهم في رحلي وترحالي ، وإلى كل من أعرفه ولا يعرفني من المجاهدين ، اعلموا أن لكل ثمرة ترجى من ورائه ، فإن الزارع يزرع ليحصد حصاده ، وتعلمون أن ثمرة الجهاد ، هي إمتثالا لأمر الله عز وجل لننال مرضاته ونفوز بجناته ، وننجو من عذابه المقيم ، فلو أن رجلا أو مجاهدا أو قائدا ما ، فتح الله على يديه مشارق الأرض ومغاربها ، وكان سببا في انتصار الدين ، بل وأقام الدين كله ولم ينال رضا الله ، بل باء بسخط الله ، نتيجة للقيل والقال ، واحتقار واستنقاص الآخرين ، أو لمرض ما في قلبه ، مثلا لحب الإمارة أو الجاه ، أو يُرى مكانه أو لحسد أو غل أو كبر أو لتفريقه صف المجاهدين ، بدعوى أنه يرى أخطاءً ، لذلك يسعى هو ليقيم جماعة أخرى ، أو مجموعة أخرى هو أميرها ، وهو لا يشعر ، فالحذر الحذر ، فالحذر الحذر من أمراض القلوب ، فإن علاجها الأوحد هو الإعتصام بحبل الله المتين ، وبجماعة المسلمين .
أو على الأقل الجهاد تحت من جمع الله له قلوب العباد ، ونحسبهم من المتقين ، الذين يرجون ما عند الله تعالى ، وأخص بالذكر هنا ، الشيخ أسامة حفظه الله ، ومن والاهم وجعلهم شوكة وغصة في حلوق أعدائهم أعداء الدين " انتهى . القائد أبو الحسن الصعيدي من إصدار السحاب "جهاد واستشهاد .
فأحسب أن القائد أبا الحسن رحمه الله قد وضع خطوطا عريضة تصلح لأن تكون منهجا للسير عليه ، حيث ركز رحمه الله على توحيد المجاهدين لما له من أثر كبير وبالغ في الاثخان في العدو وتمريغ أنفه في التراب ، وإقامة دولة الاسلام ، واضعا نصب عينيه ، قول الله عز وجل " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " فربنا جل جلاله يحذرنا من الفرقة والاختلاف ،فإن في الفرقة الهلكة وفى الجماعة نجاة وانظر إلى حال الإسلام عندما كانوا يدا واحده ، وحال الإسلام عندما تفرقوا واختلفوا لتعرف شؤم الفرقة ومصائبها على الإسلام ، وصدق القائل :



تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت آحادا


فالحذر الحذر من التفرق يا أولياء الله ،الحذر الحذر من كيد شياطين الإنس والجن، اعتصموا بحبل الله وانبذوا الخلافات الشخصية والأهواء النفسية واعملوا يدا واحدة فإن هدفكم واحد وغايتكم واحدة ألا وهى نصرة الإسلام وعز المسلمين،فهيا لنجدد النية ونخلص لله في الدعوة ولا نغضب لأنفسنا بل لله والإسلام والدعوة ،فإن الله قد أثنى على الدعاة وجعلهم المفلحين الفائزين وحذرهم من الفرقة والاختلاف ، فطريق الدعوة صعب ،والشيطان لا يحب أن يترك الدعوة تنتصر ، بل يفرق الصفوف ويغير النفوس ليخلو له ولأوليائه طريق الشر والضلال ،وهم لا يتفرقون بل دائما مجتمعين على الضلال والإضلال ،فآه آه من الفرقة وأثرها على الإسلام وما تفعله بالمسلمين ، ونحن بإذن الله بانتظار إعلانكم عن تنظيم القاعدة في فلسطين ، أو تنظيم قاعدة الجهاد على أرض الرباط ، أو دولة فلسطين الاسلامية . " هذه الأسماء اقتراحي الشخصي ، "المهم المنهج "


أرجو من الله عز وجل أن تكون لهذه المقالة أثرا ، فأفوز فوزا عظيما .
نسأل الله أن يوحد صفوفنا ويجمع على الحق كلمتنا ويرفع رايتنا ولا يجعل للشيطان علينا سبيلا .
اللهم لا تجعل تأخير النصر عنا بسبب ذنوبي .
هذا وإن كان من صواب فمن الله وحده وإن كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي والشيطان .
ولا تنسوني من خالص دعائكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امير الحب
المدير العام
المدير العام
امير الحب


عدد الرسائل : 182
العمر : 33
الموقع : www.saraya.ps
اعلام الدول : يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Female58
المهنة : يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Collec10
تاريخ التسجيل : 26/07/2008

يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Empty
مُساهمةموضوع: رد: يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية   يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Icon_minitimeالإثنين يوليو 28, 2008 7:22 am

مشكور علي الموضوع القيم أخي أبو يوسف

الله يجزيك الخير


تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://walaa.roo7.biz
عاشقة الجنة
عضو مميز جدا
عاشقة الجنة


عدد الرسائل : 245
العمر : 35
اعلام الدول : يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Female58
المهنة : يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Collec10
الهواية : يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Riding10
تاريخ التسجيل : 30/07/2008

يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Empty
مُساهمةموضوع: رد: يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية   يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية Icon_minitimeالخميس يوليو 31, 2008 3:12 am

مشكور ابو يوسف

يعطيك الف عافية

تقبل مروري,,

مع فائق حبـ واحترامي ــي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يا أنصار القاعدة في فلسطين: إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهلاوسهلا بكم في منتديات ولاء :: القسم الاسلامي :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: